المشاركات

صعب تفهمني

بتلك الكلمات اوجز البطل الدرامي في مسرحيه الحادثه المجنونه اي محاوله لجدل القائم فأثر بنفسه الحكمه وجعل من عقله نبراس يسير به في جنابات الطرقات وعلي هذا فكل كلمه تتفوه البطله لاقيمه لها . قد يصور لبعض ان نظريه القائد هي الصخره التي تتحطم عليها النظريات الاخري وهي لسان حال التاريخ الانساني لكن يظل السؤال و القاعده الاساسيه ما فائد القائد بدون جمهور و بدون متلقي لرساله واذا كان هناك متلاقي فما الفائده التي تعم اذا فقد المتلاقي فمه وعقله واصبح اذن كبيره تتلاقي ما يتفوه به   القائد كانها صندوق   لنفايات.لكن نفايات قائد هي التي تحدد شكل وطريقه وحياه   المواطن فهناك نفايات صلبه كحجر تحجر علي مواطن حياته وايمانه بذاته المنعدمه في حاله وجود القائد وهناك نفايات سائله تجعل من السباحه اسلوب حياه وهناك قائد ينتج نفايات لا سائله ولا صلبه تجعل من حياه المواطن بين ذلك وتلك وبالانتقال الي المواطن الذي يعيش في صندوق نفايات الصلبه فتجعل من   حياه المواطن اشبه بالجمود لا حركه يتعامل مع الفرغ المحيط لتلك النفايات يتحرك يمين يسار ولا يعرف لخط المستقيم معني يجد نفسه منبطح علي الارض زاحف ينافس الكائن

طلقه رصاص

في بعض الوقت يكون الموت او الانتحار احد اسباب السعاده فتخلص من تلك الالم  يكون هو الحل النهائي لكن تظل الاثاره الكبري ان تموت دون ان تفهم دورك في العالم فالعالم اصبح اقذر مما ينبغي فهناك من يقول ان في الدوله شئ من العفن تلك العفن الذي يظل يطار اناس تبحث عن دورها في تلك البقعه 

مولاتي الحبيبه

اكتب لك بكل من الاشواق والحنين الي عيونك وطني الذي اشتقت له وله بعثت من جديد مولاتي اكتب لك رساله من قلب عاشق لا يجد من حبك مفر ولا بد مولاتي اعيش لك بدموع وابتسامات بقناديل من السعاده وتضحيه مولاتي لا يهمني اي غريب يغزو قلبك فانا الدفاع وهجوم لمن تسوي له نفسه اعتدت المشاقه في حبك فيكفني ابتساماتك اعيش مهما اعيش لا اجد من روحك الا حياه الجنه الابدية فلا تتركني 

الامل

صورة
يبحث العدو بشتي الطرق ان يفقدنا الامل لكن الامل موجود مزروع في اصلبنا كابر عن كابر حتما سنعود وان لم نعد ابنائنا واحفادنا لكن حتما سنعود

هذا ولدي

صورة
يموت طفل غرقا علي السواحل التركيه دون ان يكمل عامه الرابع بعد ويظل طريد ارض لم ترحم الضعفاء بعد فلا مكان فيها الا الاشرار تضيع فيها الكلمات تنهار في المبادئ . قبل ان يصعد الملاك الي جوار ربه الذي لن يجد محل له في الارض وجه صفعه علي وجه كل عربي وكل انسان بل العالم اسره, صفعه علي وجه ضمير العالم الذي قد مات منذوا بداء الاستعمار في بلدان العربيه منذوا ان وضع اقدمه علي ارضنا الطاهره تسقط فيها كل اقناعه الرجعيه والتخلف والامبراليه والاستغلال والاستعمار وشركات متعدده الجنسيات وكل وجه يطل علينا من خدام الاستعمار وذيل الرجعيه مات الطفل ومات الامه العربيه التي نسيت سيفها سنوات الشموخ فاصل ولن نعود .

حرية الضمير أدت إلى ثورة الفلاحين على الأمراء

تلك المقوله ماخذه من كتاب ما هي النهضه ؟؟لسلامه موسي  و مع كامل التقدير والاحترام لجميع التيارات الموجوده علي الساحه الوطنيه لكن الامر يصل الي حد الصراع من اجل اجتثاث  جزء من المكاسب السياسيه دون ايضاع لتلك المكاسب التي قد يرائ البعض ان تلك المكاسب وهميه لاتنمي عن الحجم او القاعده الشعبيه الا انه تدر  بمزيد من الخوف الممزوج بكثير من الحقد الذي يؤدي في النهايه الي اختيارات خطاء او علي اقل تقدير الوصول الي نقطه الصفر عندها نصل الي درجه الجمود الفكري الذي يؤدي بالطبع الي مزيد من الاحتقان في جسد الامه مصريه في نقطه الجمود يتنمي شعور لدي الجميع ان هناك شي يدبر دون ان ندري ان مؤمره مازالت مستمره ويبدئ العقل البشري يتصور اوهم كتيره لايعرف لها مدي يصل الامر الي حد الانتحار الدخلي يصل الانسان الي يفقد ادميته شي بشي يتحول الي شخص لا هم له سو الجمود الجمود يحيطنا من كل اتجاه فماذا نحن فعلون ؟؟بالوصول الي نقطه الجمود اصبحنا في مرحله يصعب العوده مره اخري الي نقطه الحياه لكن ليس بالمستحيل فتكسير الجمود يستلزم بعض الوقت لكن ما السبيل نحو كسر هذا الجمود ياتي ذلك بتحرير العقل من سؤء من القيود مادي

شمس التبريزي

قواعد العشّق الأربعون  شمس الدين التبريزي   محمد بن ملك داد التبريزي (مواليد 1185 تبريز - 1248  خوي )، (582-645 هـ) هو عارف ومتصوف وشاعرفارسي  مسلم  صوفي يُنسب إلى مدينة  تبريز . يُعتبر المُعلم الروحي لجلال الدين الرومي  (مولانا). كتب  ديوان التبريزي  (الديوان الكبير) الذي كتبه في مجال العِشق الإلهي. قام برحلات إلى مدن عدة منها  حلب   وبغداد   وقونية   ودمشق . أخذ التصوف عن  ركن الدين السجاسي ، وتتلمذ عليه  جلال الدين الرومي . اعتكف  شمس التبريزي   وجلال الدين الرومي  أربعون يوماً في مدينة قونية  لكتابة قواعد العشق الأربعون، ثم قام شمس التبريزي بالفرار إلى  دمشق  قبل أن يعود إلى قونية. ثم قُتل  وكانوا ينعتونه ب "المجنون". وإدعى التبريزي بانه كلم الله والملائكة في هذه الرؤى.  ‏ القاعدة الأولى: إن الطريقة التي نرى فيها الله ما هي إلا إنعكاس للطريقة التي نرى فيها أنفسنا، فإذا لم يكن الله يجلب لنا سوى الخوف والملامة فهذا يعنى أن قدرً كبيراً من الخوف والملامة يتدفق لقلوبنا، أما إذا رأينا الله مُفعماً بالمحبة والرحمة فإننا نكون كذلك. القاعدة الثانية: إن الطريق إلى ا