المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٥

حرية الضمير أدت إلى ثورة الفلاحين على الأمراء

تلك المقوله ماخذه من كتاب ما هي النهضه ؟؟لسلامه موسي  و مع كامل التقدير والاحترام لجميع التيارات الموجوده علي الساحه الوطنيه لكن الامر يصل الي حد الصراع من اجل اجتثاث  جزء من المكاسب السياسيه دون ايضاع لتلك المكاسب التي قد يرائ البعض ان تلك المكاسب وهميه لاتنمي عن الحجم او القاعده الشعبيه الا انه تدر  بمزيد من الخوف الممزوج بكثير من الحقد الذي يؤدي في النهايه الي اختيارات خطاء او علي اقل تقدير الوصول الي نقطه الصفر عندها نصل الي درجه الجمود الفكري الذي يؤدي بالطبع الي مزيد من الاحتقان في جسد الامه مصريه في نقطه الجمود يتنمي شعور لدي الجميع ان هناك شي يدبر دون ان ندري ان مؤمره مازالت مستمره ويبدئ العقل البشري يتصور اوهم كتيره لايعرف لها مدي يصل الامر الي حد الانتحار الدخلي يصل الانسان الي يفقد ادميته شي بشي يتحول الي شخص لا هم له سو الجمود الجمود يحيطنا من كل اتجاه فماذا نحن فعلون ؟؟بالوصول الي نقطه الجمود اصبحنا في مرحله يصعب العوده مره اخري الي نقطه الحياه لكن ليس بالمستحيل فتكسير الجمود يستلزم بعض الوقت لكن ما السبيل نحو كسر هذا الجمود ياتي ذلك بتحرير العقل من سؤء من القيود مادي

شمس التبريزي

قواعد العشّق الأربعون  شمس الدين التبريزي   محمد بن ملك داد التبريزي (مواليد 1185 تبريز - 1248  خوي )، (582-645 هـ) هو عارف ومتصوف وشاعرفارسي  مسلم  صوفي يُنسب إلى مدينة  تبريز . يُعتبر المُعلم الروحي لجلال الدين الرومي  (مولانا). كتب  ديوان التبريزي  (الديوان الكبير) الذي كتبه في مجال العِشق الإلهي. قام برحلات إلى مدن عدة منها  حلب   وبغداد   وقونية   ودمشق . أخذ التصوف عن  ركن الدين السجاسي ، وتتلمذ عليه  جلال الدين الرومي . اعتكف  شمس التبريزي   وجلال الدين الرومي  أربعون يوماً في مدينة قونية  لكتابة قواعد العشق الأربعون، ثم قام شمس التبريزي بالفرار إلى  دمشق  قبل أن يعود إلى قونية. ثم قُتل  وكانوا ينعتونه ب "المجنون". وإدعى التبريزي بانه كلم الله والملائكة في هذه الرؤى.  ‏ القاعدة الأولى: إن الطريقة التي نرى فيها الله ما هي إلا إنعكاس للطريقة التي نرى فيها أنفسنا، فإذا لم يكن الله يجلب لنا سوى الخوف والملامة فهذا يعنى أن قدرً كبيراً من الخوف والملامة يتدفق لقلوبنا، أما إذا رأينا الله مُفعماً بالمحبة والرحمة فإننا نكون كذلك. القاعدة الثانية: إن الطريق إلى ا