بعد الموقعه -1

عند النظر الي ما تم احداثه في اعتصام رابعه والنهضه واحداث الشغب التي احدثها الاخوان بلا مبرر وقتلي من الطرفين من اجل مرسي اصبح متوجا في الافق ان عوده النظام الاخواني لن تعود وان دوله مبارك ماتت بلا رجعه فالشرطه هي اداه لبسط النظام العام والحق العام فهناك من يتمرد بشكل سلمي ومن يتمرد باستخدام السلاح وقد يكون جانبه الحق لانه يدافع عن نفسه او يريد توصيل رسالته رفضا لكنها سلك الطريق الخط .الجميع ضحايا  قاتل ومقتول لكن لابد من معالجه بشكل اكثر عمقا اكثر تدخلا جراحيا اذا كان هناك حاله من تصور ان استرداد الحقوق لا ياتي الا بالقتل والدمار والتخريب واذا كانت تلك العقول تعتقد انها في حما حقوق الانسان فاتلك الحقوق لا معني لها الا انها بضعت كلمات لا محل لها من الاعراب ولكن ليس هذا منفذا لشرطه او اي جهاز امني كي يقمع الحريات فالحريه لا تساوم بشئ انها ملكا لنا اجمعين 
صور لفض اعتصام رابعه العدويه

البقاء لله فمن قضي نحبه من الشعب والشرطه وليرحم الله من دفعهم الي القتل 

للكبار فقط - جثث ظباط قسم كرداسة الذين قتلوا علي يد الاخوان ...

► 1:22
  www.youtube.com/watch?v=m7kHrsJVC4U

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

استرجل وانزل وقول لا لمرسي ولا اخونه الدوله

صورة
--> يوم التمرد علي نظام اثار علي نفسه التغير و جعل من الصفقات غايته ومن تمكين مبداء ورايه يتلحف بها يوم فاصل في تاريخ الامه المصرية  مصر بالحجاب وصليب تجمع فيها عنصرين الامه نصاري ومسلمين يوم لا تفرقه في شعار واحد مبداء واحد هدفه واحد يوم يعرف فيها الجميع لا استقوي علي الشعب ولا هيمنه عليه شعب حر اراد الحريه فلا شي سوها  رئيسكم كذاب (نهضه -200مليار -مشاركه لا مغلبه ) النهضه طلعت فانكوش  مشاكه لا مغلبه طلعت من اين تاكل الكتف  الاستقرار صنم كبير صنعه القوادين الجدد  انزل وقول كلمتك ....اسقط القوادين الجدد و رئيس كاذب 
قراءة المزيد

219قصه مثيره

صورة
يظل رقم 219 هو رقم مرور او ان صح التعبير انه كلمه السر إستقطاب التيارات الاسلامية مختلفه والمتناحره احيانا .ولكن لماذا هذا الرقم العجيب ؟؟؟ما هو السحر الذي يملكه هذا الرقم رغم انه رقم عادي ؟؟؟؟قبل الاجابة علي السؤال لازال يطل علينا حب بل عشق الذي يمتد الي حد الجنون او الوحده تلك الوحده بين الحبيب ومحبوبه  بل امتدد الي ان يوصف هذا الحب لدرجه إلا و حبّـك مقـرون بأنفاسـي   كما قال الشاعر الصوفي الحلاج الذي اهوي به كلامه الي موته لكن مازال السؤال يطل علينا ولم نجد اجابه له الامر كله يظل قيد الدراسه وتحليل ومن القواعد العلميه ان اصدار الحكم قبل معرفه اسباب الحدث او الوصول الي درجه من درجات اليقين التي يصعب علي المحلل او المتابع الوصول اليها كي يصدر الحكم هو في الاساس بدايه الخطأ الفكري والتحليلي .علي كل حال لابد من فهم شي هام وهو ان من طبيعه الانسان الخطأ بل بالعكس لابد يخطأ لاننا بشر يتغوط ويمارس الخطئه لكن مهم من ذلك وهو ادرك الخطيئه وسرعه التعامل معه كي تتجنبها ولا تعيد فعلها مره اخري .لكن الفارق بين من يهوي في النار ومن يهوي في الجنه كفارق بين من يهوي في الفضيله ومن يهوي في ح
قراءة المزيد